في مثل هذه الليلة من عام 1427 عرجت روح سماحة السيد محمد آل إدريس (أبو ياسين) إلى الملكوت الأعلى بعد أكثر من سبعة عقود قضاها متشرفاً بخدمة أجداده الطاهرين.
وبرحيل السيد تكون الساحة الاجتماعية و الدينية قد خسرت قامة كبيرة لعبت دوراً تبليغا كبيراً على مستوى القطيف والأحساء.
نسأل الله له الرحمة والمغفرة والرضوان
لروحه رحم الله من يقرأ الفاتحة